أهمية تعيين الامام عند السنه
صفحة 1 من اصل 1
أهمية تعيين الامام عند السنه
السلام عليكم موضوع اليوم مهم جدا و انظر كيف يطعنون بالنبي
[size=13]-
------------------------
بالحقيقة نحن لم نرى رسول الله (صلى الله علية و اله و سلم ) استشار اصحابة بمن يستخلف و كذلك قالها (صحيح البخاري )
(صحيح البخاري (9/ 77)
حَدَّثَنَا أَصْبَغُ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " مَا بَعَثَ اللَّهُ مِنْ نَبِيٍّ، وَلاَ اسْتَخْلَفَ مِنْ خَلِيفَةٍ
فانظر يا عزيزي القارى البخاري لم يقل ما من اهل حل و عقد استخلفوا لا بل نبي فنحن من حقنا ان نسأل بخصوص هذا الفرع من الموضوع و هو (لما النبي ) ( صلى الله عليه و اله و سلم ) { حين يذهب النبي الى الحروب التي لا تدوم سوى أشهر يستخلف خليفة و لكن عندما يموت لا يستخلف ) و طبعا تعيين الامام امر مهم جدا عند السنة نفسهم فانظر اخي القارى كيف يطعنون بالنبي
////////////////////////////////////////////////////////////////////////
"يقول ابن تيمية "في كتابة مجموع الفتاوى (28/ 395)
(صَارُوا بِمَعْزِلِ عَنْ حَقِيقَةِ الْإِيمَانِ فِي وِلَايَتِهِمْ: رَأَى كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ أَنَّ الْإِمَارَةَ تُنَافِي الْإِيمَانَ وَكَمَالَ الدِّينِ.ثُمَّ مِنْهُمْ مَنْ غَلَّبَ الدِّينَ وَأَعْرَضَ عَمًّا لَا يَتِمُّ الدِّينُ إلَّا بِهِ مِنْ ذَلِكَ)
فانتبة لكلامة و خاصة ( لا يتم الدين الا به )
فياترى النبي عندهم عين ام لا ( مقصود كلامة ان الامارة هي اتمام للدين )
فأي طعن هذا بالنبي الذي ترك شي لا يتم الدين الا بها
و ليت الى هنا و سكت طعن بالنبي بل قال
في مجموع الفتاوى (28/ 390)
( يَجِبُ أَنْ يُعْرَفَ أَنَّ وِلَايَةَ أَمْرِ النَّاسِ مِنْ أَعْظَمِ وَاجِبَاتِ الدِّينِ؛ بَلْ لَا قِيَامَ لِلدِّينِ وَلَا لِلدُّنْيَا إلَّا بِهَا )
أقول / الله اكبر النبي ترك اعظم واجبات الدين و اخمد و ادحر الدين و الدنيا بتركة اعظم واجبات الدين
ولكن حاشى للرسول ان يترك ذلك بل (والله ) عين خليفتة منذ بداية الرساله (حديث الدار )
و في غدير خم و اراد ان ينص على خليفتة في رزية الخميس
----------------------------------------------------------
”مجموع الفتاوى (28/ 391)"
فَالْوَاجِبُ اتِّخَاذُ الْأَمَارَةِ دِينًا وَقُرْبَةً يَتَقَرَّبُ بِهَا إلَى اللَّهِ؛ فَإِنَّ التَّقَرُّبَ إلَيْهِ فِيهَا بِطَاعَتِهِ وَطَاعَةُ رَسُولِهِ مِنْ أَفْضَلِ الْقُرُبَاتِ
أقول / يا ترى لما النبي حرمنا من هذا التقرب المهم لان عند ابن تيمية اهل البيت لا يجوز التقرب بهم الى الله و لكن التقرب بالامارة يشجع عليها
(لا حول و لا قوة الا بالله )
و ايضا / يقول ابن تيمية / مجموع الفتاوى (28/ 390)
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: {لَا يَحِلُّ لِثَلَاثَةٍ يَكُونُونَ بِفَلَاةِ مِنْ الْأَرْضِ إلَّا أَمَّرُوا عَلَيْهِمْ أَحَدَهُمْ}
أقول / سوف اقرب هذا الحديث من حياة الاسلام ان ذاك
1- ان النبي قال (ستتفرق امتي ....) و هذا الحديث معروف جدا و مشهور عند الطرفين
2- ان النبي يخاف علينا من أئمة الضلال و لكنة لا يخاف علينا من الشرك
مسند أحمد مخرجا (28/ 340)
وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَإِنِّي لَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي إِلَّا الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ)
وايضا/
مسند أحمد ط الرسالة (28/ 340)
وَإِنِّي لَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي إِلَّا الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ،
قال عنة (حديث صحيح، وهذا إسنادٌ خالف فيه معمرٌ حمادَ بنَ زيد، فجعله من حديث شداد بن أوس، وقد رواه حمادُ بنُ زيد عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أبي أسماء الرحبي من حديث ثوبان، وهو الصواب، فقد ذكر يحيى بنُ معين- فيما نقله عنه المزي في "التهذيب"- أنه إذا خالف الناسُ حماد)َ
و كما ذكرت لا يخاف علينا من الشرك / أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرَج يومًا، فصلَّى على أهلِ أُحُدٍ صلاتَه على الميِّتِ، ثم انصرَف إلى المِنبَرِ فقال : ( إني فرَطٌ لكم، أنا شهيدٌ عليكم، وإني لأنظُرُ إلى حوضي الآنَ، وإني أُعطِيتُ مفاتيحَ خزائنِ الأرضِ، أو مفاتيحَ الأرضِ، وإني واللهِ ما أخافُ عليكم أن تُشرِكوا بعدي، ولكني أخافُ عليكم أن تَنافَسوا فيها ) .
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 4085 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح}
فأنظر أي اهمية هذة التي حرمنا منها النبي (ما يزعمون ) و لم يعيين لنا امام هدى
----------------------------------------
و يقول ابن تيمية /
مجموع الفتاوى (28/ )391)
سِتُّونَ سَنَةً مِنْ إمَامٍ جَائِرٍ أَصْلَحُ مِنْ لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ بِلَا سُلْطَان)
اقول / سوف نوضح كيف انهم خالفوا قول الله تعالى و لكن بعد هذا الحديث
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (3/ 867)
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " «الْجِهَادُ وَاجِبٌ عَلَيْكُمْ مَعَ كُلِّ أَمِيرٍ، بَرًّا كَانَ أَوْ فَاجِرًا، وَإِنْ عَمِلَ الْكَبَائِرَ، وَالصَّلَاةٌ وَاجِبَةٌ عَلَيْكُمْ خَلْفَ كُلِّ مُسْلِمٍ، بَرًّا كَانَ أَوْ فَاجِرًا، وَإِنْ عَمِلَ الْكَبَائِرَ، وَالصَّلَاةٌ وَاجِبَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، بَرًّا كَانَ أَوْ فَاجِرًا، وَإِنْ عَمِلَ الْكَبَائِرَ» ". رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ.
فأقول / انظر كيف خالفوا الله تعالى / بقول / (لا ينال عهدي الظالمين ) بالله عليكم انصدق الله ام نصدق رواية مزعومة على النبي نقلها ابو هريرة الذي
عنة عمر في تاريخ مدينة دمشق ج67 ص 344 / عن ابو هريرة قال ؛اتهمني عمر بن الخطاب قال ؛انك تحدث عن رسول الله (صلى الله علية واله و سلم ) ما لم تسمع منه ) (حاشى لرسول الله ان يامرنا باطاعة شخص فاجر الذي اقترنها الله تعالى بطاعة النبي )
نعود للموضو (اهمية تعيين الامام )
يقول ابي يعل في الاحكام السلطانية (ص: 24)
وهل يتعين عليهم. قال في رواية المروذي: " لابد للمسلمين من حاكم، أتذهب حقوق الناس
أقول / ماشاء الله النبي يستخلف علي ع في الهجرة لكي يرد حقوق و امانات الناس و لكنة عند وفاتة لا يهمة حقوق الناس
و ايضا قال/ الأحكام السلطانية لأبي يعلى الفراء (ص: 19)
فلولا أن الإمامة واجبة لما ساغت تلك المحاورة والمناظرة عليها / (يقصد يوم السقيفة )
أقول / ماشاء الله اصبح هولاء يعلمون أهمية الامامة و تعيينها و لكن النبي لم يكن يعلم
ملخص هذا الموضوع (تعيين الامام واجب على النبي )
[/size][/color]
---------------------------------------------------------------------------------
[size=13]-
------------------------
بالحقيقة نحن لم نرى رسول الله (صلى الله علية و اله و سلم ) استشار اصحابة بمن يستخلف و كذلك قالها (صحيح البخاري )
(صحيح البخاري (9/ 77)
حَدَّثَنَا أَصْبَغُ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " مَا بَعَثَ اللَّهُ مِنْ نَبِيٍّ، وَلاَ اسْتَخْلَفَ مِنْ خَلِيفَةٍ
فانظر يا عزيزي القارى البخاري لم يقل ما من اهل حل و عقد استخلفوا لا بل نبي فنحن من حقنا ان نسأل بخصوص هذا الفرع من الموضوع و هو (لما النبي ) ( صلى الله عليه و اله و سلم ) { حين يذهب النبي الى الحروب التي لا تدوم سوى أشهر يستخلف خليفة و لكن عندما يموت لا يستخلف ) و طبعا تعيين الامام امر مهم جدا عند السنة نفسهم فانظر اخي القارى كيف يطعنون بالنبي
////////////////////////////////////////////////////////////////////////
"يقول ابن تيمية "في كتابة مجموع الفتاوى (28/ 395)
(صَارُوا بِمَعْزِلِ عَنْ حَقِيقَةِ الْإِيمَانِ فِي وِلَايَتِهِمْ: رَأَى كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ أَنَّ الْإِمَارَةَ تُنَافِي الْإِيمَانَ وَكَمَالَ الدِّينِ.ثُمَّ مِنْهُمْ مَنْ غَلَّبَ الدِّينَ وَأَعْرَضَ عَمًّا لَا يَتِمُّ الدِّينُ إلَّا بِهِ مِنْ ذَلِكَ)
فانتبة لكلامة و خاصة ( لا يتم الدين الا به )
فياترى النبي عندهم عين ام لا ( مقصود كلامة ان الامارة هي اتمام للدين )
فأي طعن هذا بالنبي الذي ترك شي لا يتم الدين الا بها
و ليت الى هنا و سكت طعن بالنبي بل قال
في مجموع الفتاوى (28/ 390)
( يَجِبُ أَنْ يُعْرَفَ أَنَّ وِلَايَةَ أَمْرِ النَّاسِ مِنْ أَعْظَمِ وَاجِبَاتِ الدِّينِ؛ بَلْ لَا قِيَامَ لِلدِّينِ وَلَا لِلدُّنْيَا إلَّا بِهَا )
أقول / الله اكبر النبي ترك اعظم واجبات الدين و اخمد و ادحر الدين و الدنيا بتركة اعظم واجبات الدين
ولكن حاشى للرسول ان يترك ذلك بل (والله ) عين خليفتة منذ بداية الرساله (حديث الدار )
و في غدير خم و اراد ان ينص على خليفتة في رزية الخميس
----------------------------------------------------------
”مجموع الفتاوى (28/ 391)"
فَالْوَاجِبُ اتِّخَاذُ الْأَمَارَةِ دِينًا وَقُرْبَةً يَتَقَرَّبُ بِهَا إلَى اللَّهِ؛ فَإِنَّ التَّقَرُّبَ إلَيْهِ فِيهَا بِطَاعَتِهِ وَطَاعَةُ رَسُولِهِ مِنْ أَفْضَلِ الْقُرُبَاتِ
أقول / يا ترى لما النبي حرمنا من هذا التقرب المهم لان عند ابن تيمية اهل البيت لا يجوز التقرب بهم الى الله و لكن التقرب بالامارة يشجع عليها
(لا حول و لا قوة الا بالله )
و ايضا / يقول ابن تيمية / مجموع الفتاوى (28/ 390)
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: {لَا يَحِلُّ لِثَلَاثَةٍ يَكُونُونَ بِفَلَاةِ مِنْ الْأَرْضِ إلَّا أَمَّرُوا عَلَيْهِمْ أَحَدَهُمْ}
أقول / سوف اقرب هذا الحديث من حياة الاسلام ان ذاك
1- ان النبي قال (ستتفرق امتي ....) و هذا الحديث معروف جدا و مشهور عند الطرفين
2- ان النبي يخاف علينا من أئمة الضلال و لكنة لا يخاف علينا من الشرك
مسند أحمد مخرجا (28/ 340)
وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَإِنِّي لَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي إِلَّا الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ)
وايضا/
مسند أحمد ط الرسالة (28/ 340)
وَإِنِّي لَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي إِلَّا الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ،
قال عنة (حديث صحيح، وهذا إسنادٌ خالف فيه معمرٌ حمادَ بنَ زيد، فجعله من حديث شداد بن أوس، وقد رواه حمادُ بنُ زيد عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أبي أسماء الرحبي من حديث ثوبان، وهو الصواب، فقد ذكر يحيى بنُ معين- فيما نقله عنه المزي في "التهذيب"- أنه إذا خالف الناسُ حماد)َ
و كما ذكرت لا يخاف علينا من الشرك / أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرَج يومًا، فصلَّى على أهلِ أُحُدٍ صلاتَه على الميِّتِ، ثم انصرَف إلى المِنبَرِ فقال : ( إني فرَطٌ لكم، أنا شهيدٌ عليكم، وإني لأنظُرُ إلى حوضي الآنَ، وإني أُعطِيتُ مفاتيحَ خزائنِ الأرضِ، أو مفاتيحَ الأرضِ، وإني واللهِ ما أخافُ عليكم أن تُشرِكوا بعدي، ولكني أخافُ عليكم أن تَنافَسوا فيها ) .
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 4085 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح}
فأنظر أي اهمية هذة التي حرمنا منها النبي (ما يزعمون ) و لم يعيين لنا امام هدى
----------------------------------------
و يقول ابن تيمية /
مجموع الفتاوى (28/ )391)
سِتُّونَ سَنَةً مِنْ إمَامٍ جَائِرٍ أَصْلَحُ مِنْ لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ بِلَا سُلْطَان)
اقول / سوف نوضح كيف انهم خالفوا قول الله تعالى و لكن بعد هذا الحديث
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (3/ 867)
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " «الْجِهَادُ وَاجِبٌ عَلَيْكُمْ مَعَ كُلِّ أَمِيرٍ، بَرًّا كَانَ أَوْ فَاجِرًا، وَإِنْ عَمِلَ الْكَبَائِرَ، وَالصَّلَاةٌ وَاجِبَةٌ عَلَيْكُمْ خَلْفَ كُلِّ مُسْلِمٍ، بَرًّا كَانَ أَوْ فَاجِرًا، وَإِنْ عَمِلَ الْكَبَائِرَ، وَالصَّلَاةٌ وَاجِبَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، بَرًّا كَانَ أَوْ فَاجِرًا، وَإِنْ عَمِلَ الْكَبَائِرَ» ". رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ.
فأقول / انظر كيف خالفوا الله تعالى / بقول / (لا ينال عهدي الظالمين ) بالله عليكم انصدق الله ام نصدق رواية مزعومة على النبي نقلها ابو هريرة الذي
عنة عمر في تاريخ مدينة دمشق ج67 ص 344 / عن ابو هريرة قال ؛اتهمني عمر بن الخطاب قال ؛انك تحدث عن رسول الله (صلى الله علية واله و سلم ) ما لم تسمع منه ) (حاشى لرسول الله ان يامرنا باطاعة شخص فاجر الذي اقترنها الله تعالى بطاعة النبي )
نعود للموضو (اهمية تعيين الامام )
يقول ابي يعل في الاحكام السلطانية (ص: 24)
وهل يتعين عليهم. قال في رواية المروذي: " لابد للمسلمين من حاكم، أتذهب حقوق الناس
أقول / ماشاء الله النبي يستخلف علي ع في الهجرة لكي يرد حقوق و امانات الناس و لكنة عند وفاتة لا يهمة حقوق الناس
و ايضا قال/ الأحكام السلطانية لأبي يعلى الفراء (ص: 19)
فلولا أن الإمامة واجبة لما ساغت تلك المحاورة والمناظرة عليها / (يقصد يوم السقيفة )
أقول / ماشاء الله اصبح هولاء يعلمون أهمية الامامة و تعيينها و لكن النبي لم يكن يعلم
ملخص هذا الموضوع (تعيين الامام واجب على النبي )
[/size][/color]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى